أكدت وزارة التعليم على المدارس الأهلية والعالمية والأجنبية والمدارس المطبقة للبرامج التعليمية والمسارات الدولية باعتماد المنصات الإلكترونية التابعة للوزارة أو المنصات الخاصة بهم والاستفادة من المعلمين والمعلمات ممن لم تسمح لهم ظروفهم بالعودة للمملكة عن طريق تقديم الدروس التعليمية والأنشطة المدرسية عن بعد عبر المنصات الإلكترونية، وذلك للفصل الدراسي الأول من العام الدراسي الحالي مع إشراف ومتابعة المدارس على أداء المعلمين والمعلمات داخل حجرة الصف، وتقييم إدارة التعليم الأهلي والأجنبي وضع المدارس والرفع بتقارير دورية لوكالة التعليم العام الأهلي.
يأتي ذلك حرصا من الوزارة على سير العملية التعليمية والتربوية في المدارس الأهلية والعالمية والأجنبية وتطوير عملياتها من بداية العام الدراسي ودعما لهذه المنشآت التعليمية بسبب استمرار جائحة كورونا وتعذر وصول المعلمين المتعاقدين من بلدانهم في الوقت المحدد.
يأتي ذلك حرصا من الوزارة على سير العملية التعليمية والتربوية في المدارس الأهلية والعالمية والأجنبية وتطوير عملياتها من بداية العام الدراسي ودعما لهذه المنشآت التعليمية بسبب استمرار جائحة كورونا وتعذر وصول المعلمين المتعاقدين من بلدانهم في الوقت المحدد.